كل فنجان قهوة مختصة يحمل معه قصته الخاصة، ويعكس تفاصيل دقيقة تم الاعتناء بها من بداية الإنتاج إلى أن يصل إلى فنجانك.

‎احنا في إكزوتكس مؤمنين بالمدرسة اللي بتقول كل ما التحميص زاد، كل ما الكافيين قل. ويمكن ده يصدم كتير مننا، خاصة ‎اللي اتعود إن القهوة المحروقة المرة بتفوق أكتر.

• الحماص يطور البروفايل باستمرار لتقديم تجربة جديدة للمستهلكين.

ارتفاع التكلفة: التجارب على طرق جديدة تتطلب موارد إضافية مثل معدات دقيقة وخبراء في التخمر.

عملية تحضير القهوة المختصة تعتمد على أدوات متقدمة مثل الفرنش بريس والأيروبريس، وأدوات تحضير القهوة المقطرة وغيرها من الادوات التي تسمح بتحكم دقيق في عوامل التحضير مثل النسبة المناسبة بين القهوة والماء، وزمن التحضير.

بعد رحلة القهوة الطويلة تستقر في المقهى ليتم تحويلها الى مشروبك المفضل بأدوات القهوة المختصة المختلفة كآلة الإسبرسو، وآلة الكيمس, واللآيروييس، والعديد من الأدوات الأخرى. 

انضم إلينا لاستكشاف عالم القهوة المثير، حيث يحكي كل قطرة قصة.

الظروف المثالية: لازم الجو يكون مناسب، وعادة أنسب مناخ هو المناخ الاستوائي.

‎لا يُسمح بأي عيوب أولية في القهوة المختصة. يعني وجود عيب أولي واحد بيؤدي لاستبعاد الحبوب من فئة القهوة المختصة!

التركيز على تجربة العملاء هو جوهر مشروع قهوة مختصة. في هذه المقاهي، يُعتبر كل عميل ضيفًا مميزًا، ويعمل الباريستا على تقديم تجربة شخصية تشمل الشرح عن أنواع القهوة وطرق التحضير.

ومن بين الدول التي تشتهر بإنتاج القهوة المختصّة: كولومبيا، إثيوبيا، كينيا وبنما. ويتزايد الطلب على القهوة المختصّة في العديد من البلدان، مع كون الولايات المتحدة أكثر الأسواق نموا، تليها أوروبا، ثم آسيا – وهي قهوة مختصه المنطقة التي يعد استهلاك هذا النوع من القهوة فيها مبكرا جدا إلا أن نسبة استهلاك القهوة المختصّة بها زادت بشكل مطرد، حيث أصبح العملاء الأسيويون يعرفون كيفية تمييز جودة القهوة التي يتناولونه.

درجة التحميص تؤثر على نكهة القهوة المختصة بشكل كبير. تتراوح درجات التحميص من الخفيفة إلى المتوسطة إلى الغامقة، وكل درجة توفر نكهة وخصائص مختلفة في القهوة.

يقيم هذا التقييم جوانب مختلفة مثل الرائحة، والعبق، والنكهة، والحموضة، والجسم، ومذاق الفم اللاحق.

من ناحية أخرى، تعتمد المقاهي العادية على حبوب قهوة قد تكون من مصادر مختلفة ولا يتم اختيارها بناءً على معايير صارمة للجودة. غالبًا ما يتم تحميص الحبوب بكميات كبيرة وبدرجات حرارة مرتفعة، مما يؤدي إلى فقدان بعض النكهات الطبيعية للقهوة.